4- عرف الكناية ومثل لها، وبين نوعها في المثال التي تذكره، ولماذا كانت أبلغ من التصريح؟ "4-40"

التطبيق:

1- مثل لما يأتي: تشبيه تسوية, تشبيه أحد طرفيه مركب والآخر مفرد, استعارة في علم الشخص ثم أجرها فيه. "5-40"

2- بين النوع البديعي في قول الشاعر:

رأى العقيق فأجرى ذاك ناظره ... متيم لج في الأشواق خاطره

وفي قول الآخر:

على أنني راض بأن أحمل الهوى ... وأخرج منه لا علي ولا ليا

3- ما الذي أخل بالفصاحة في قول الشاعر:

بثينة شأنها سلبت فؤادي ... بلا ذنب أتيت به سلاما؟

وما الوضع الفصيح لهذا الكلام؟

الدور الأول لسنة 1364هـ دراسية:

القواعد:

1- اشرح الفرق بين التعقيد اللفظي والمعنوي، ومثل لكل منهما، وبين من أي النوعين قول الشاعر:

فأصبحت بعد خط بهجتها ... كأن قفرًا رسومها قلما

وكيف ترتب هذا الكلام ليكون فصيحًا؟ "8-40"

2- متى يكون وجه الشبه قريبًا مبتذلًا؟ ومتى يكون بعيدًا غريبًا؟ وما سبب قربه وابتذاله، وبعده وغرابته؟ بين ذلك مع التمثيل. "8-40"

3- عرف الاستعارة المكنية عند الجمهور، ومثل لها, وهل هي والتخييلية متلازمتان؟ ولماذا؟ ثم أجر الاستعارة في قول الشاعر:

طور بواسطة نورين ميديا © 2015