صار لابنه عبد الله [1] وبه [1] قتل هدبة [2] بن خشرم [3] فقال المسور بن زيادة لما قتل به هدبة: (الوافر)
لسان الكلب قطّ وريد ثأري [4] ... فأذهب غلتي وشفيت نفسي
قال: لما قدم جعفر بن أبي طالب رحمة الله عليه على النجاشي أعطاه سيفا يقال له الغمام فقاتل به يوم مؤتة وهو يقول: (الرجز)
قد علمت فهر وفهر حاكمه [5] ... إني منها في الذرى والغلصمة [6]
كم قط من شاكلة [7] وجمجمة [8]
/ سيف عبد الله بن الحارث بن نوفل بن الحارث بن عبد المطلب: الشقيق أراده معاوية على بيعه وأثمن له به فأبى وقال: (الطويل)
آليت لا أشرى الشقيق برغبة ... معاويّ إني بالشقيق ضنين
وقال جرير للفرزدق حين دفع إليه سليمان بن عبد الملك أسيرا روميا ليضرب عنقه [9] فلم يصنع سيفه شيئا: (الطويل)
فلو بشقيق النوفلي [10] ضربته ... لقسمته والسيف ليس بنا كل