المنفرجتان (صفحة 90)

كَمَا قَالَ إِن سيرته ظرف للصدق فَاسْتَوَى ظَاهره وباطنه لِأَن الْأَفْعَال والأقوال دَلَائِل السرائر وَذَلِكَ غَايَة الْكَمَال وَفِي هُنَا وَفِيمَا يَأْتِي للظرفية أَو للسَّبَبِيَّة أَو للمصاحبة وَفِي الْبَيْت التَّكْمِيل

طور بواسطة نورين ميديا © 2015