كَمَا قَالَ إِن سيرته ظرف للصدق فَاسْتَوَى ظَاهره وباطنه لِأَن الْأَفْعَال والأقوال دَلَائِل السرائر وَذَلِكَ غَايَة الْكَمَال وَفِي هُنَا وَفِيمَا يَأْتِي للظرفية أَو للسَّبَبِيَّة أَو للمصاحبة وَفِي الْبَيْت التَّكْمِيل