(ضَاقَتْ فَلَمَّا استحكمت حلقاتها ... فرجت وَكنت أظنها لَا تفرج)
وَقَول غَيره
(توقع صنع رَبك سَوف يَأْتِي ... بِمَا تهواه من فرج قريب)
(وَلَا تيئس إِذا مَا نَاب خطب ... فكم فِي الْغَيْب من عجب عَجِيب)
وَفِي الْبَيْت رد الْعَجز على الصَّدْر وَهُوَ فِي جَاءَ وتجي