كَأَ نِّيَ إذْ أَسْعى لأظْفَرَ طائِراً ... مَعَ النَّجْمِ في جَوِّ السَّماءِ يُصَوِّبُ1
أي: لأظفر بطائرٍ، وقول الآخر:
لَدْنٌ بِهَزِّ الكَفِّ يَعْسِلُ مَتْنُهُ ... فيهِ كَما عَسَلَ الطَّريقَ الثَّعْلَبُ2
أي: كما عسل في الطريق، وقول الآخر:
تَمُرّونَ الدِّيارَ وَلَمْ تَعوجوا ... كَلامُكُمُ عَلَيَّ إذن حَرامُ3
أي: تمرون بالديار، وقال الآخر:
أَسْتَغْفِرُ اللهَ ذَنْباً لَسْتُ مُحْصِيَهُ ... رَبَّ العِبادِ إلَيْهِ الوَجْهُ والعَمَلُ4