شيئا من النحو بإرشاده, حين فشا اللحن وفي القرآن الكريم ونقط المصحف الشريف, وتوفي سنة 69.
256: 6- هذا أول أبيات ثلاثة قالها في عبد الله بن عباس وعامر أميري البصرة بالتتابع في قصة، وانظرها والأبيات في 11-116 من الأغاني, بولاق.
257: 14- في مادة ك ود من اللسان 4-386-3 ت. تقول لمن يطلب إليك شيئا ولا تريد أن تعطيه: "لا, ولا كوْدا، ولا هما" أي: لا أهم ولا أكاد.
258: 6- صَيِدَ البعير صيدا: إذا كان لا يستطيع الالتفات.
259: 16- أبو زيد في 6: 12.
260: 10- الشاعر: هو أبو الخطَّاب عمرو بن أحمر الباهلي من شعراء الجاهلية، أدرك الإسلام وأسلم، وكان صحيح الكلام كثير الغريب. توفي على عهد عثمان بن عفان, وأخباره في 3-38-7 ت من الخزانة، وفي ص37، 214 من معجم الشعراء.
260: 11- روى اللسان في مادة عور 6-291-5، 7 هذا البيت بنصين مختلفين, ومخالفين لنصه هنا.
وقيل في ألف تَعارا الأخيرة في اللسان ما ملخصه: أصله تَعَارَنْ بنون التوكيد الخفيفة، فأبدل منها الألف في الوقف؛ ولهذا سلمت الألف الأولى التي بعد العين، إذ لو لم يكن بعدها نون التوكيد لانحذفت لدخول "لم" الجازمة عليه، وكنت تقول: "لم تَعَرْ".
262: 7- الأصمعي ذكر في 35: 13 -عيسى بن عمر، ذكر في 38: 14- رؤبة بن العجاج، ذكر في 4: 7.
262: 9- هذا بيت من مشطور الرجز له، ورد وحده في قسم المفردات من ديوانه. وتيَّه نفسه وتوَّه بمعنى أي: حيّرها وطوّحها، والتِّيه: المفازة يضل فيها السالك.