الرجز، رويت في ترجمة طرفة في ص305 من مختار الشعر الجاهلي، ومعها سبب قوله إياها فانظرها فيه.
139: 5- الرَّغَبُوت: من مصادر رغب في الشيء: إذا أراده وطلبه، والرغبوتى مثله, الرحموت: من مصادر رحمه، ورحموتى مثله.
139: 7- لبيد بن أبي ربيعة العامري: ذكر في 64: 9.
139: 8- هذا البيت هو السابع والعشرون من معلقة لبيد، وهي ثمانية وثمانون بيتا على رواية الإمام الشنقيطي.
والأحزّة بالحاء المهملة والزاي المعجمة: جمع حزيز، ومن معاني الحزيز: ما ارتفع من الأرض وغلظ وصلب، ويروى بأخرّة بالخاء المعجمة والراء المهملة: جمع خرير, وهو المكان المنخفض بين ربوتين.
والثَّلَبُوت: اسم وادٍ بين طيئ وذبيان, ربأ القوم يربؤهم كان لهم ربيئا، أي: عينا فوق شرف ينظر لهم لئلا يدهمهم عدو, القفر: الخالي, المَرَاقب جمع مرقب: وهو الموضع الذي يقوم عليه العين وهو مرتفع, والآرام: الأعلام، الواحد إرم كعنب، وهو حجر ينصب علما في المفازة والجبل.
يقول: يعلو العير بأتنه الأمكنة المرتفعة الخالية التي اتخذها مراقب ينظر منها العدو الذي يهددها، وهو الصائد، وقوله: وخوفها آرامها أي: خوفها من آرامها, وهي الجبال التي يستتر فيها الصائدون, عن الزوزني بتصرف.
139: 9- القَرَبُوس: حنو السرج، وهما قربوسان والقُرْبوس لغة.
139: 10- القَرَقُوس: القاع الصلب الأملس الغليظ الأجرد.
139: 15، 16- الراجز والرجز في 15-149-1 في مادة رنم من اللسان. قال أبو تراب: "أنشدني الغنوي في القوس", وذكر البيت بين بيتين آخرين. ويحتمل الغنوي أن يكون سهم بن حنظلة الغنوي، ذكر في 40: 1, وأن يكون طفيل بن عوف الغنوي، ذكر في 104: 16.