130: 13- قال المبرد في 23: 1 من الكامل: "ومما يستحسن ويستجاد قول أعرابي من بني سعد بن زيد مناة بن تميم، وكان مملكا فنزل به أضياف, فقام إلى الرحى فطحن لهم فمرت به زوجته في نسوة فقالت لهن: "أهذا بعلي؟ " فأعلم بذلك فقال" وروى له الكامل خمسة أبيات في صدرها هذا الشاهد, فانظرها فيه في 23: 4, وما بعده إلى أوائل ص26.
والمتقاعس: الذي يخرج صدره ويدخل ظهره.
130: 16- قوله: "وأنشد أبو العباس أيضا" يفهم منه أنه أبو العباس المبرد، وأن الشاهد "وإني امرؤ ... إلخ" في الكامل، غير أننا لم نجد هذا الشاهد في الكامل ولم نوفق لمعرفة القائل.
130: 17- العصبة من الرجال: الجماعة منهم, قيل: من العشرة إلى الأربعين, خِنْدِفية: نسبة إلى خندف, وهي ليلى بنت عمران من قضاعة, نسب أولادها إليها، قيل: هو من الخندفة، وهي مشية كالهرولة.
131: 2- و {إِنِّي لَكُمَا لَمِنَ النَّاصِحِينَ} انظر الكلام عليها بإفاضة في 23: 15 من الكامل للمبرد.
132: 12- الديباج: ضرب من الثياب منقوش، فارسي, فرند: ذكر, الزنجبيل: عود حريف يحذي اللسان.
132: 13- اللجام: ما يوضع في فم الدابة لقيادتها فارسي.
132: 17- رؤبة: ذكر في 4: 7.
133: 1، 2- هذان بيتان من مشطور الرجز من أرجوزة له يمدح مسلمة بن عبد الملك, عدتها أربعة وسبعون بيتا، والبيتان هما السادس والخمسون والسابع والخمسون فيها، وهي في ص25 وما بعدها من ديوانه، وقد ورد أولهما في الأرجوزة بلفظ يعصمني بدل ينجيني، وفي اللسان في مادة س خ ت 2-347-14 بلفظ كذب بدل حلف, وحلف سختيت: شديد، وكذب