البيت، وقال الزبيدي: "هو مصنوع" وأثبته ابن دريد وغيره. والنعاس: النوم أو مغالبته.

86: 13- احْرَنْبَى الديك: نفش ريشه, وتهيأ للقتال.

86: 13- ابْرَنْتَى الرجل للأمر: تهيأ له واستعد، ويقال: ابرنتى علينا يبرنتي: إذا اندرأ علينا، ملحق بافعنلل بناء.

86: 14- احرنجم: اجتمع, احرنجمت الإبل: ارتدّ بعضها على بعض واجتمعت.

86: 15- اخرنطم: غضِب, واخرنطم: غضب وتكبّر مع رفع رأسه.

87: 7- كلتاهما هنا مبتدأ لا توكيد للضمير في لأنهما وخبرها زائدتان، والجملة حال من الضمير.

87: 11- لابن جني كلام واضح جيد في الإلحاق القياسي والسماعي في مواضع من الجزء الأول في كتابه الخصائص؛ منها في ص229 س8 وما بعدها، ومنها في ص233 س9 وما بعدها, وكلاهما تحت عنوان "باب في الرد على من ادعى على العرب عنايتها بالألفاظ, وإغفالها المعاني" ص223 س8, ومنها في ص363 س11 وما بعدها تحت عنوان "باب في أن ما قِيسَ على كلام العرب فهو من كلام العرب" ص362 س5, كنا نقلناه إلى هذا الموضع, ثم حذفناه اختصارا واعتمادا على عناية القارئ بقراءته في موضعه من الخصائص نفسها.

87: 14- يريد أن الياء في اسلنقيت حلت محل اللام المكررة في نحو: اقعنسَسَ، وأن حقها تكرير القاف، ولكنها جاءت هكذا ونظمت الفعل اسلنقى في سلك الفعل احرنجم, كما أن مجرده وهو سلقى منظوم في سلك جلبب، فسلقيت داخل على جلببت؛ لأن زيادة جلبب قياسية، وزيادة سلقى سماعية.

87: 15- هنا -أي: في اقعنسس- المراد بالحرف في قوله: "من نفس الحرف" الكلمة.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015