76: 8- قوله: "وأجاز أيضا أن يكون مدو هذا ... إلخ" هو الوجه الثاني من وجوه مفتعل المذكورة آنفا.
76: 10- الآخر: هو عبد الرحمن بن حسان بن ثابت الأنصاري كما جاء في 2-170-7 من كتاب سيبويه وأخباره مع عبد الرحمن بن الحكم بن أبي العاصي في 13-150-12 من الأغاني, طبع بولاق.
76: 11- هذا البيت له, وهو من شواهد سيبويه، ذكره في 2-170-8 وقال فيه الشنتمري في ذيل هذه الصفحة: "والشاهد فيه بدل الياء من همزة واجئ ضرورة، والواج من وجأت الوتد: إذا ضربت رأسه ليرسب تحت الأرض. والتشجيج: ضرب رأسه ومنه الشجّة في الرأس, يقول هذا لعبد الرحمن بن الحكم بن أبي العاصي، وكانت بينهما مهاجاة, أي: لولا مكانك من الخلفاء لعلوتك وأذللتك بالهجاء. والفهر: الحجر ملء الكف, وجعل الوتد بقاع مبالغة في الوصف بالذل، والقاع: أرض منخفضة.
76: 13- قوله: "وأجاز فيه أيضا أن يكون ... إلخ" هو الوجه الثالث من وجوه مفتعل المذكورة آنفا.
76: 16- الذي قبل التاء هنا هو الفاء، والمراد بالحرف الكلمة, والمثال المقصود هو صيغة افتعل.
78: 5- المقصود بالمثال الذي قبله صيغة الافتعال، وهذه صيغة الاستفعال.
78: 13- الشُّهْبَة: انظر 49: 15. الدُّهْمَة: السواد، وقد ادهمّ ادهِماما وادهامّ ادهيماما أي: اسوادّ.
78: 14- املاسّ امليَاسا: ضد خشن. اصرابّ، الذي في اللسان: اصرأبّ الشيء: املاسّ وصفا بالهمز، وسهل فصار: اصرابّ.
81: 1- ادهامّ، انظر 78: 13. اكماتّ الفرس اكميتاتا: كان لونه شديد الحمرة. ارقدّ ارقدادا: أسرع.
81: 15- الشاعر: هو حميد بن ثور الهلالي، ذكر في 35: 9.