60: 10- لم نوفق لمعرفة هذا الراجز.
60: 11- رواهما اللسان في غير موضع منه، وزاد عليهما بيتا ثالثا مثلهما من مشطور الرجز. والقِرْضَاب، يقال: قرضب الرجل؛ إذا أكل شيئا يابسا فهو قرضاب. وسُِمُه بضم السين وكسرها جميعا: اسم, والذاهب منه الواو، وتقديره: افع؛ لأن جمعه أسماء وتصغيره سُمَيّ, ولغاته: اِسم واَسم وسِم وسُم.
60: 12- الآخر: رجل من كلب على ما ورد في ص166 س6 من النوادر لأبي زيد.
60: 13- هذا بيت من مشطور الرجز، رواه أبو زيد في ص166 من نوادره، وروى قبله بيتين وهما:
أرسل فيها بازلا يقرمه ... وهو بها ينحو طريقا يعلمه
باسم الذي في كل سورة سُمُهْ
يريد: أرسل الراعي في الإبل للضراب بعيرا في التاسعة من عمره, محجوزا عن العمل ليقوى على الضراب, أرسله باسم الله الذي يذكر اسمه في كل سورة.
60: 14- لم نوفق لمعرفة اسم الشاعر.
60: 15- روى أبو زيد هذين البيتين في ص166 س12، 13 مع قليل من الفرق بين الروايتين، وأعاد رواية البيت الأول في س15 برواية أخرى, وقال: قال أبو زيد: "يقال: سُمُهُ وسِمُهُ, يريد الاسم". ورواهما اللسان في مادة س م و, 19-127 بلفظ: بمدحة بالباء بدل: لمدحة باللام، وقال قبلهما وبعدهما: قال أبو العباس: السُّمَى مقصور سُمَي الرجل بعد ذهاب اسمه يعني الصيت، ثم روى البيت الثاني رواية أخرى.
60: 18- هو لقيط بن بكر, شاعر جاهلي قديم مقلّ, لا يعرف له شعر غير القصيدة التي منها الشاهد، وقطع من الشعر لطاف متفرقة، وهو من إياس.
60: 19- روى التاج في مادة جرع 5-300- 25 الشاهد وبعده بيتا آخر, وهما كما يأتي: