وشارَيتُه: لاجَجْتُه، ومنه الحديث: «كان خَيْرَ شريكٍ، لا يُشارِي ولا يُمارِي»، يعني النبيَّ صلى الله عليه وسلم.
والشَّبَكَةُ: التي يُصاد بها، وجمعها شِبَاكٌ.
والشِّبَاكُ: جِحَرَةُ الجِرْذان.
والشِّبَاك: الرَّكايا الظَّاهرة.
والشَّبَكَةُ: بِئْرٌ على رأس جَبَل.
ويقال: بينهم شُبْكَة نَسَبٍ، أي: رَحِمٌ وقَرابَةٌ.
والشُّبَيْكَة بطريقِ الحجاز: ماءٌ أو موضع، قال مالِكُ بنُ الرَّيْبِ المازِنيُّ: [الطويل]
فإنَّ بأطْرافِ الشُّبَيْكةِ نِسْوةً ... عزيزٌ عليهنَّ العَشِيَّةَ ما بِيا
ويقال: رجُل شُجَاع.
والشُّجَاع: صِنْفٌ من الحَيَّاتِ صَغِير.
والشَّحْمَةُ: واحدة الشَّحْم.
والشَّحْمَة أيضًا: جُمَّارة النَّخْلَة.
ويقال: شَرِبْت الماءَ شُرْبًا وشَرْبًا وشِرْبًا.
وشرِبْت على الرجُل، وأَشْرَبتُ: كَذَبْتُ عليه.
ويقال: نَظَرٌ شَزْرٌ: على غير استواءٍ، بِمُؤْخِرِ العَيْن.