يمكر بالخليفة وَالْمُسْلِمين وَيسْعَى فِي قطع أرزاق عَسْكَر الْمُسلمين وضعفتهم وَينْهى الْعَامَّة عَن قِتَالهمْ ويكيد أنواعا من الكيد حَتَّى دخلُوا فَقتلُوا من الْمُسلمين مَا يُقَال إِنَّه بضعَة عشر ألف ألف إِنْسَان أَو أَكثر أَو أقل وَلم ير فِي الْإِسْلَام مثل ملحمة التّرْك الْكفَّار