مَا أَحْسَنَ مِنْ مُحْسِنٍ كَافِرٍ أَوْ مُسْلِمٍ إِلَّا أَثَابَهُ اللَّهُ بِهِ فِي عَاجِلِ الدُّنْيَا أَو ذخر لَهُ فِي الْآخِرَةِ

قُلْنَا يَا رَسُولَ اللَّهِ مَا إِثَابَةُ الْكَافِرِ فِي الدُّنْيَا قَالَ إِنْ كَانَ قَدْ وَصَلَ رَحِمًا أَوْ تَصَدَّقَ صَدَقَةً أَوْ عَمِلَ حَسَنَةً أَثَابَهُ اللَّهُ فِي إِثَابَتِهِ فِي الْآخِرَةِ عَذَابًا دُونَ الْعَذَابِ ثُمَّ تَلَا هَذِهِ الْآيَةَ {أَدْخِلُوا آلَ فِرْعَوْنَ أَشَدَّ الْعَذَابِ}

طور بواسطة نورين ميديا © 2015