2168 - وعن أبي بكر الصديق رضي الله عنه أنه قال: يا رسول الله كيف الصلاح بعد هذه الآية: (ليس بأمانيكم ولا أماني أهل الكتاب، من يعمل سوءا يجز به) الآية، وكل شيء عملناه جزينا به؟ فقال: "غفر الله لك يا أبا بكر، ألست تمرض؟ ألست تحزن؟ ألست يصيبك اللأواء؟ " قال: فقلت: بلى، قال: "هو ما تجزون به" رواه ابن حبان في صحيحه أيضا (?).

و"اللأواء" -بهمزة ساكنة بعد اللام وهمزة في آخره ممدودة- هي شدة الضيق.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015