الأولى من هذه السنة، وصلى عليه أبو الفوارس الزينبي النقيب في جامع المدينة، ودفن بقرب قبر بشر الحافي.
[1] .
تفقه على مذهب الشافعي رضي الله عنه [2] ، وسمع أبا عمرو بن مهدي [3] ، وغيره، روى عنه أشياخنا، وكان ثقة، توفي فجأة يوم الجمعة حادي عشر ذي القعدة من هذه السنة، وصلى عليه في جامع المدينة، وحمل إلى القرية المعروفة بواسط دجيل فدفن فيها.
بن عبيد الله [4] ، أبو بكر الطحان، ويعرف: بابن القابلة.
سمع أبا الحسين بن سمعون، وتوفي يوم عيد الفطر من هذه السنة وكان رجلا صالحا.