وحملت إلى الترب بالرصافة، وجلس للعزاء [بها في بيت النوبة] [1] .
[3] .
حدث عن المعافى بن زكريا [4] وغيره، وكان صدوقا.
وتوفي فِي ربيع الأول من هذه السنة.
[6] .
كان من القراء المجودين وسمع أبا القاسم بن حبابة، وابن شاهين، والمخلص، وغيرهم، وانتهت الفتوى في الفقه على مذهب مالك إليه، وكان دينا ثقة، وقبل قاضي القضاة أبو عبد الله الدامغاني شهادته.
وتوفي في محرم هذه السنة.