[2] :
توفي بكرمان، فنادى أصحابه بشعار ابن أخيه أبي كاليجار، وكان أبو الفوارس ظالما، كان إذا سكر ضرب أصحابه [3] ، وضرب وزيره في بعض الأيام مائتي مقرعة وأحلفه بالطلاق أنه لا يتأوه ولا يخبر بذلك [4] أحدا، فقيل إن حواشيه سموه ودفنوه بشيراز.
[6] .
وزر لأبي كاليجار فلقبه معز الدين [7] ، فلك الدولة، سيد الأمة، وزير الوزراء، عماد الملك، ثم سلم إلى جلال الدولة أبي طاهر فاعتل ومات [8] .
[10] :
المتكلم، توفي في هذه السنة.