تم الجزء الرابع عشر بحمد الله وعونه وحسن التوفيق.
يتلوه في الجزء الخامس عشر: ترجمة ابن سمعون الواعظ.
وكان الفراغ منه في العشر الأخير من ربيع الأول سنة خمس وثمانمائة. أحسن الله نقضها بخير في عافية بمنه وكرمه، وغفر لكاتبه، ولمن نظر فيه ولجميع المسلمين.
والحمد للَّه رب العالمين وصلواته على سيدنا محمد وآله وصحبه، وحسبنا الله ونعم الوكيل.