والموصل، ويقال: إنه مَات فيها [1] عشرون ألفا.
وفيها: أصاب الحاج فِي العود عطش شديد فِي أربعة منازل إِلَى الربذة [2] ، فبلغت الشربة دنانير كثيرة [3] ، ومَات خلق كثير من العطش [4] .
وفيها: مات الواثق، وبويع للمتوكل [5] .