وأنزل رأسه وأنا حاضر ببغداد يوم الثلاثاء لثلاث خلون من شوال سنة سبع وثلاثين [1] .
أَخْبَرَنَا القزاز قَالَ: أَخْبَرَنَا الخطيب [أحمد بْن علي قَالَ:] [2] لم يزل رأس أحمد بْن نصر منصوبا ببغداد وجسده مصلوبا بسامراء ست سنين [3] إِلَى أن حط، وجمع بين رأسه وبدنه، ودفن فِي [4] الجانب الشرقي فِي المقبرة المعروفة بالمَالكية [5] .
7/ ب سكن بغداد، وحدث بِهَا/ عن يحيى بْن سعيد القطان، وابن مهدي، وغندر، وغيرهم. قَالَ أبو حاتم الرَّازيّ: هُوَ صدوق، وقال يحيى: هُوَ [7] ثقة.
توفي فِي رمضان هَذِهِ السنة.
دمشقي [9] ، ولي أمر إفريقية لعمر بْن عبد العزيز [10] توفي في هذه السنة.
حدث عن إسمَاعيل بْن عياش، وابن المبارك، روى عنه: البغوي، وكان ثقة.
توفي في شعبان هَذِهِ السنة.
وَكَانَ سنديا، سمع أبا بكر بْن عياش وهشيمَا، وابن مهدي، وابن علية، وأبا