انصرف العسكر طرحنا الحائط ليواريه من الكلاب، فهو والله تحت هَذَا التل التراب.
قَالَ: فعجبت من بولي خوفا منه ومن بولي عَلَى قبره] [1] .
روى عن مَالك بْن أنس، وإبراهيم بْن سعد، وشريك بْن عبد الله. قال 40/ أالدار الدارقطني: هُوَ متروك الْحَدِيث. قَالَ أبو سعيد بْن يونس/: قدم مصر وتوفي بِهَا فِي ذي القعدة من هَذِهِ السنة.
يروي عن مالك، والليث، وابن لهيعة، وكان ثقة. توفي في رجب هذه السنة.
حدث عن مَالك، وحمَاد بْن زيد، وخلق كثير. روى عن أحمد بْن حنبل، وغيره. وَكَانَ ثقة صدوقا.
توفي فِي جمَادى الآخرة من هَذِهِ السنة، وَكَانَ يخضب بالحناء.
كَانَ ضامن همذان، ويعرف بابن أبي الأسود، وأبو الأسود هو حميد جده. سمع