فصليت عَلَيْهِ ودفنته. أظنه قَالَ: بعانة [1] . فانظر بمَاذا ختم لَهُ [2] .
روى عن مَالك، والليث، وابن لهيعة، وَكَانَ ثقة، وكانت القضاة تقبله.
توفي في هذه السنة.