وجاء سيل إلى مكة حتى نال الماء الحجر [1] والباب، وهدم أكثر من ألف دار، ومات ألف إنسان/.
[2] .
أصله من الشام، وسمع سفيان الثوري، وشعبة، والحمادين، وابن المبارك وغيرهم. روى عنه: أحمد بن حنبل، ووثقه.
توفي ببغداد هذه السنة.
[3] كان يتولى إمارة الثغور. ويذكر عنه فضل وصلاح [4] وحسن أثر فيما ولي.
توفي في هذه السنة بالمصيصة.
حدث عَن فضيل بن عياض، وابن عُيَيْنَة. حدث عنه البرجلاني.
أخبرنا أبو منصور [6] القزاز قَالَ: أخبرنا أبو بكر بن ثابت، أخبرنا أبو طاهر محمد بْن أحمد بن أبي الصقر [7] ، أخبرنا عبد الرحمن بن عثمان الدمشقيّ، حدثنا