أهل المدينة إلا أعطاه، إلا أنه لم يبلغ واحد مَا بلغ بالأشراف، فكان ممن أعطاه الألف دينار سليم بْن عروة، ويعطي قواعد قريش صحاف الذهب والفضة وكساهن، وأعطى بالمدينة عطايا لم يعطها أحد.

وَكَانَ عمال الأمصار في هذه السنة عمالها فِي السنة الَّتِي قبلها إلا خراسان، فإن عاملها كَانَ عَبْد الْجَبَّارِ.

وحج المنصور بالناس [1] .

وَمَا عرفنا أحدا من الأكابر تُوُفِّيَ فِي هذه السنة

طور بواسطة نورين ميديا © 2015