يقال: له صحبة. ولا يصح، وإنما يروي عن الصحابة، وكان من كتاب عبد الملك. وكان عبد الملك يقول: إن روحا الشامي الطاغية عراقي الخط، حجازي الفقه، فارسي الكتابة. وكان معاوية هم بروح بن زنباع فقال له: لا تشمتن بي عدوا أنت وقمته [2] ، ولا تسوؤنّ بي صديقا أنت سررته، ولا تهدمن مني ركنا أنت بنيته، هلا آتي حلمك وإحسانك على جهلي وإساءتي. فأمسك عنه.
[رحل إلى حضرة رسول الله صَلى اللهُ عَلَيه وَسَلَّمَ، فقبض رسول الله صلى الله عليه وسلم] [4] / وزيد [5] في الطريق.
روى عن عمر، وعلي، وابن مسعود، وكبار الصحابة.
روى عن علي، وابن مسعود، وابن عمر، وجرير، وسلمان [7] .