ثم دخلت سنة خمس من الهجرة

فمن الحوادث فيها: غزاة ذات الرقاع [1]

وكانت في المحرم [2] ، وإنما سميت ذات الرقاع، لأنها كانت عند جبل فيه سواد وبياض وحمرة، فسميت بذلك [3] .

طور بواسطة نورين ميديا © 2015