سنة ثمان وخمسين قرأت عليه الأربعين المخرجة من كتاب الجامع.
ونشأ له ولد، اسمه محمد، فهم الحديث وبالغ في طلبه، ورحل إلى العراق والجبال والشام والثغور والسواحل وديار مصر والإسكندرية، وأدرك الشيوخ، وكتب عنهم.
من أهل أصبهان.
سمع: أبا بكر أحمد بن الفضل الباطرقاني.
كتب إلي الإجازة بجميع رواياته، ومن جملتها: