ثم خرجت إلى العراق ولم أعرف خبره، حتى وافيت هراة سنة أربعين فوجدته بها.
وله قبول بين العوام، وصاهر بعض الأتراك بهراة، ثم مضيت إلى هراة ثانيًا في سنة ست وأربعين فكان يسمع أولاده مع ولدي أبي المظفر الصحيح من عبد الأول السجزي، وسمعت منه مع والدي.
وكانت ولادته قبل سنة تسعين وأربع مائة.
منهم
أصله من الموصل، وهو من همذان.
شيخ معمر مسن.