تُقَدِّمُونَهَا إِلَيْهِ، وَإِنْ تَكُنْ سِوَى ذَلِكَ فَشَرٌّ تَضَعُونَهُ عَنْ رِقَابِكُمْ»
من أهل أصبهان، من بيت الرئاسة، والعلم، والحديث، وكان فاضلا، حسن الشعر، مليح الخط، وقورا، ساكنا، مكثرا من الحديث.
سمع من حال صغره إلى الكبر، ولما دخلت أصبهان صادفته وهو يقرأ مسند