عثمان إسماعيل بن عبد الرحمن الصابوني، وأبا سعد محمد بن عبد الرحمن الكنجروذي، وغيرهم.
أحضرني والدي، رحمه الله، مجلسه، وسمعني عنه.
والقدر الذي حصل عندي النصف الأول من الأحاديث المائتين للصابوني.
وكانت ولادته سنة ثلاث وأربعين وأربع مائة.
ووفاته بنيسابور ليلة الجمعة الخامس والعشرين من المحرم سنة خمس عشرة وخمس مائة، ودفن بمقابر الحسين.
من أهل نيسابور.
كان شيخًا صالحًا سديدًا.
سمع: أبا نصر عبد الرحمن بن علي بن موسى التاجر.
وكانت ولادته. . . . . ومات بنيسابور في العشر الأول من المحرم، سنة ثمان وثلاثين وخمس مائة.
أَخْبَرَنَا أَبُو عَلِيٍّ الْحَسَنُ بْنُ مُحَمَّدٍ الأَبِيوَرْدِيُّ، بِقِرَاءَتِي عَلَيْهِ بِنَيْسَابُورَ، أبنا أَبُو نَصْرٍ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ عَلِيِّ بْنِ مُوسَى التَّاجِرُ، أَبْنَا أَبُو الْحَسَنِ أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ