وقال بعضهم: نهروان ببغداد.
وقال بعضهم: شعب بوان، وقال بعضهم: نوبهار بلخ.
فقال ابن دريد: هذه متنزهات العيون، فأين أنتم عن متنزهات القلوب؟ ! قلنا: وما هي يا أبا بكر؟ قال: عيون الأخبار للقتبي، والزهرة لابن داود، وقلق المشتاق