اللَّهِ، وَدُخَانُ جَهَنَّمَ فِي جَوْفِ عَبْدٍ أَبَدًا، وَلا يَجْتَمِعُ الشُّحُّ وَالإِيمَانُ فِي قَلْبِ عَبْدٍ أَبَدًا»
كان شيخا صالحا، ظريفا، كيسا، حسن الأخلاق، له رباط بهمذان يخدم الصوفية فيه بنفسه، ويعتقدون فيه.
سمع: أباه، وأبا القاسم الفضل بن أبي حرب الجرجاني، وأبا الفتح عبدوس