كتبت عنه شيئًا من الشعر.
أحد الأشراف، أظنه من أولاد المعتصم، وكان يلقب بالظهير.
الرواية: أنشدنا أبو المفاخر إملاء بأصبهان لبعضهم:
أميل بإحدى مقلتي إذا بدت إليها ... وبالأخرى أداري رقيبها
وقد غفل الواشي ولم يدر أنني ... أخذت لعيني من سليمي نصيبها
منهم: