وكانت ولادته في حدود سنة خمسين وأربع مائة ببسطام، وتوفي بها في سنة ثمان وثلاثين وخمس مائة.
من مشاهير الدهاقين ووجوههم، وكن بيته مجمع أهل العلم والخير.
تقاعد به الزمان في فترة الغز، لقي الإمام جدي أبا المظفر، وغيره من الأئمة.
كتبت عنه أبياتًا من الشعر.
وكانت ولادته في الخامس من المحرم، سنة إحدى وثمانين وأربع مائة، في البلد بحذاء الغريب بسكة حينيان.
وتوفي بقرية خسرو شاه ضحوة يوم السبت السادس من رجب، سنة تسع وخمسين وخمس مائة، وصلينا عليه، ودفن من الغد بقريته.