إِيَّاكَ وَالْخَمْرَ؛ فَإِنَّهَا مِفْتَاحُ كُلِّ شَرٍّ، وَإِيَّاكَ وَالْمَعْصِيَةَ؛ فَإِنَّهَا تُسْخِطُ الله، وتنازع الْأَمْرَ أَهْلَهُ، وَإِنْ رَأَيْتَ أَنْ لَكَ أَنْفِقْ عَلَى أَهُلِكَ، مِنْ طَوْلِكَ، وَلَا تَرْفَعْ عَصَاكَ عَنْهُمْ وَأَخِفْهُمْ فِي اللَّهِ -عَزَّ وَجَلَّ-".

قَالَ عَمْرٌو: ثَنَا غَيْرُ سَعِيدٍ أَنَّ الزُّهْرِيَّ قَالَ: كَانَ الْمُوصَى بهذه الوصية ثوبان.

آخر "المنتخب من مسند عبد بن حميد"

والحمد لله رب العالمين

وصلى الله وسلم على رسول الله الأمين وعلى آله وأصحابه أجمعين

نسأل الله أن ينفعنا به يوم لا ينفع مال ولا بنون

طور بواسطة نورين ميديا © 2015