وقال الشاعر في الدَّالِ والطَّاءِ:
جَارِيَةٌ مِنْ ضَبَّةَ ابْنِ أُدِّ
كَأَنَّ تَحْتَ دِرْعِهَا المُنْعَطِّ
ويروى: المُنَقَّدِ.
شَطَّا رَمَيْتَ خَلْفَهُ بِشَطِّ
ومثله:
إِذَا نَزَلْتُ فَاجْعَلَانِي وَسَطَا
إِنِّي شَيْخٌ لَا أُطِيقُ العَنَدَا
يريد: العَنَتَ، ومثله:
تَسْمَعُ لِلْأَحْشَاءِ مِنْهُ لَغَطَا
وَلِلْيَدَيْنِ جُسْأَةً وَبَددَا
أي وترى لليدين، ومثله:
فَرْشَطَ لَمَّا كُرِهَ الفِرْشَاطُ
بِفَيْشَةٍ كَأَنَّهَا مِلْطَاطُ
تَاللهِ لَوْلَا شَيْخُنَا عَبَّادُ