أنبا مُحَمَّدٌ أنبا الزُّبَيْرُ حَدَّثَنِي مُحَمَّدُ بْنُ حَسَنٍ عَنْ إِسْحَاقَ بْنِ عِيسَى عَنْ أَبِي حُرَّةَ عَنِ الْحَسَنِ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَتَانِي جِبْرِيلُ بِهَرِيسٍ مِنَ الْجَنَّةِ وَقَالَ إِنَّهَا تَشُدُّ الظَّهْرَ
أَنا مُحَمَّدٌ أَنا الزُّبَيْرُ حَدَّثَنِي مُحَمَّدُ بْنُ حَسَنٍ عَن إِسْحَاق بن عِيسَى عَن إِسْمَاعِيل ابْن مُسْلِمٍ عَنِ الْحَسَنِ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ (أَتَانِي جِبْرِيلُ بِهَرِيسَةٍ مِنَ الْجَنَّةِ فَقَالَ أَصِبْ مِنْهَا أَوْ نَلْ مِنْهَا فَإِنَّهَا جَيِّدَةٌ فِي الْبَاهِ)
أَخْبَرَنَا مُحَمَّدٌ أَنا الزُّبَيْرُ حَدَّثَنِي مُحَمَّدُ بْنُ حَسَنٍ عَنْ مَالِكِ بْنِ أَنَسٍ عَنْ رَجُلٍ مِنْ آلِ أَبِي رَافِعٍ قَالَ إِنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أُعْطِيَ مِنَ الْجِمَاعِ مَا شَاءَ اللَّهُ فَلَمَّا كَانَتِ اللَّيْلَةُ الَّتِي أُعْطِيَ فِيهَا مَا أُعْطِيَ طَافَ عَلَى نِسَائِهِ فَكُلَّما فَرَغَ مِنَ امْرَأَةٍ اغْتَسَلَ
قَالَ أَبُو رَافِعٍ وَكَانَ مَعَهُ تِلْكَ اللَّيْلَةَ لَوْ تَرَكْتَ الْغُسْلَ حَتَّى يَكُونَ غُسْلا بِمَرَّةٍ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ (هُوَ أَطْهَرُ أَوْ أَطْيَبُ يَشُكُّ فِيهِ)
أنبا مُحَمَّدٌ أنبا الزُّبَيْرُ حَدَّثَنِي مُحَمَّدُ بْنُ حَسَنٍ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ الْفَضْلِ عَنْ غُضَيْفٍ قَالَ: قُلْتُ لِسَعِيدِ بْنِ جُبَير الزِّنَى أَشد أم قذف الْمُحْصنَات قَالَ لَا بَلِ الزِّنَى قَالَ فَقُلْتُ إِنَّ الله يقو ل {إِنَّ الَّذِينَ يَرْمُونَ الْمُحْصَنَاتِ الْغَافِلاتِ الْمُؤْمِنَاتِ لُعِنُوا فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَة} قَالَ إِنَّمَا هَذَا آخر