6

6 - لقد كان لكم - أيها المؤمنون - فى إبراهيم والذين معه قدوة حسنة فى معاداتهم أعداء الله، هذه القدوة لمَن كان يرجو لقاء الله واليوم الآخر، ومَن يُعْرِض عن هذا الاقتداء فقد ظلم نفسه، فإن الله هو الغنى عما سواه، المستحق للحمد من كل ما عداه.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015