21 - ونُقْسم: لنذيقنهم فى الدنيا عذاب الخذلان قبل أن يصلوا إلى العذاب الأكبر، وهو الخلود فى النار، لعل المعذبين بالعذاب الأدنى يتوبون عن الكفر.