70 - وربك - أيها الرسول - هو الله الحق المختص بالألوهية، المستحق - وحده - للحمد من عباده فى الدنيا على إنعامه وهدايته، وفى الآخرة على عدله ومثوبته. وهو - وحده - صاحب الحكم والفصل بين عباده، وإليه المرجع والمصير.