32

32 - فذلكم الله الذى أقررتم به، هو - وحده - ربكم الذى تحققت ربوبيته، ووجبت عبادته دون سواه، وليس بعد الحق من توحيد الله وعبادته إلا الوقوع فى الضلال، وهو الإشراك بالله وعبادة غيره. فكيف تنصرفون عن الحق إلى الباطل؟ .

طور بواسطة نورين ميديا © 2015