فأجاب بقوله: لا بأس بها إذا كانت المقولة فيه أهلا لذلك، ولم يخشى منه الترفع والإعجاب بالنفس، وكذلك أرجو وأمل.
فأجاب بقوله: لا بأس أن تقول لفلان (أرجوك) في شئ يستطيع أن يحقق رجائك به.
وكذلك (تحياتي لك) . و (لك منى التحية) . وما أشبه ذلك لقوله تعالى) وإذا حييتم بتحية فحيوا بأحسن منها أو ردوها ((?) وكذلك (أنعم صباحا) و (أنعم مساء) لا بأس به، ولكن بشرط ألا تتخذ بديلا