فأجاب قائلا: عبارة (لكم تحياتنا، وأهدي لكم تحياتي) ونحوهما من العبارات لا بأس بها قال الله - تعالى) وإذا حييتم بتحية فحيوا بأحسن منها أو ردوها ((?) . فالتحية من شخص لآخر جائزة، وأما التحيات المطلقة العامة فهي لله، كما أن الحمد لله، والشكر لله، ومع هذا فيصح أن نقول حمدت فلان على كذا وشكرته على كذا قال الله - تعالى-:) أن أشكر لي لوالديك ((23) .
فأجاب بقوله: أوجد وخلق ليس بينهما فرق،