فِي التَّفْسِير معالم التَّنْزِيل
النّسخ إِنَّمَا يعْتَرض على الْأَوَامِر والنواهي دون الْأَخْبَار ومحصله أَنه لَا يعْتَرض على الْقَصَص وَالْأَخْبَار بل على الْأَوَامِر والنواهي فَقَط فَلَا نعتقده فِي الْقَصَص وَالْأَخْبَار وَكَذَا أَلا نعتقده فِي الْأُمُور الْعَقْلِيَّة القطعية مثل أَن