فإن من لا يعرف عاداتهم في الجاهلية يتعذر عليه تفسير هذه الآية.

الخامس: من جهة الشروط التي يصح بها الفعل أو يفسد كشروط الصلاة والنكاح».

ثم قال: (وهذه الجملة إذا تصورت علم أن كل ما ذكره المفسرون في تفسير المتشابه لا يخرج عن هذه التقاسيم) (?).

وقد علق الزرقاني على هذا التقسيم فقال: وهو كلام جيد غير أن في بعضه شيئا (?).

طور بواسطة نورين ميديا © 2015