الملل والنحل (صفحة 610)

اللَّهِ زُلْفَى} 1 فلو كانوا مقتصرين على صورها في اعتقاد الربوبية والإلهية لما تعدوا عنها إلى رب الأرباب.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015