تلك العادة.

1- أن سبب عبادة الأصنام هو تعظيمُها والعكوفُ عندها والتبرك بها.

2- أن الإنسان قد يستحسن شيئاً يظنه يقربه إلى الله وهو يبعده عنه.

3- أنه ينبغي للمسلم أن يسبح ويكبر إذا سمع ما لا ينبغي أن يقال في الدين وعند التعجب.

4- الإخبار عن وقوع الشرك في هذه الأمة وقد وقع.

5- عَلَم من أعلام نبوته -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- حيثُ وقع الشرك في هذه الأمة كما أخبر -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ-.

6- النهيُ عن التشبه بأهل الجاهلية واليهود والنصارى، إلا ما دلّ الدليل على أنه من ديننا.

7- أن الاعتبار في الأحكام بالمعاني لا بالأسماء، لأن النبي -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- جعل طلبتهم كطلبة بني إسرائيل ولم يلتفت إلى كونهم سمُّوها ذات أنواط.

* * *

طور بواسطة نورين ميديا © 2015