حصول البركة منها بتعظيمها ودعائها. فالتبرك بالقبور كالتبرك باللات. وبالأشجار والأحجار كالتبرك بالعزى ومناة.

ما يستفاد من الآيات:

1- أن التبرك بالأشجار والأحجار شرك.

2- مشروعية مجادلة المشركين لإبطال الشرك وتقرير التوحيد.

3- أن الحكم لا يثبُت إلا بدليل مما أنزل الله لا مجرد الظن وهوى النفس.

4- أن الله قد أقام الحجة بما أرسل من الرسل وأنزل من الكتب.

* * *

طور بواسطة نورين ميديا © 2015