2- تحريم التصوير بجميع أنواعه: تماثيل أو نقوش، وسواء كان رسماً باليد أو التقاطاً بآلة التصوير الفوتوغرافية، إذا كانت الصورة من ذوات الأرواح، إلا ما دعت إليه الضرورة.
3- تحريم التصوير لأي غرض كان إلا لدفع ضرورة.
4- في الرواية الأخيرة دليلٌ على طول تعذيب المصورين وإظهار عجزهم.
5- فيها أن الخلق ونفخ الروح لا يقدر عليهما إلا الله تعالى.
* * *